كيف تكون جيدًا في الرياضة

إذا كانت الرياضة شيئًا يثير اهتمامك ، فأنت بالطبع تريد أن تكون جيدًا فيها. إن النجاح في رياضة ما يتطلب مهارة ، والمهارة تتطلب الصبر والتصميم. ومع ذلك ، هناك أشياء أخرى تحتاج إلى التفكير فيها إذا كنت تريد أن تصبح لاعبًا رياضيًا جيدًا. يمكن أن تأخذك المهارة وحدها شوطًا طويلاً ، لكنك لن تصل إلى نهايتها أبدًا إذا لم يكن لديك الموقف الصحيح وروح الفريق لدعمها.

جزء 1 التدريب على مهارتك

انضم إلى فريق رياضي:

 إذا كنت تريد أن تصبح نجمًا رياضيًا ، فإن الانضمام إلى فريق يعد مكانًا رائعًا للبدء. حتى لو كانت مهاراتك منخفضة حاليًا ، فإن الانضمام إلى دوري الهواة سيحسن مهاراتك. الفرق الرياضية في كل مكان ، ومعظمها أحرار في الانضمام. إذا كنت ذاهبًا إلى المدرسة ، يجب أن تحضر تجارب الفريق عند إجرائها. غالبًا ما تستضيف مراكز الترفيه أيضًا فرقًا رياضية

احصل على مدرب رائع:

 تتوفر المدربين الرائعين في جميع الأشكال والأحجام. سوف تناسبك بعض الشخصيات التدريبية أكثر من غيرها. أفضل سيناريو هو أن يكون لديك مدرب يريد حقًا أن يراك تنجح. في البداية ، غالبًا ما يكون الحماس أكثر فائدة من المعرفة العلمية.

بشكل عام ، تعد مهارات الاتصال أهم سمة يمكن أن يتمتع بها المدرب.

هناك مستويات مختلفة من المدرب الرياضي. معظم المدربين خارج المناهج الدراسية هم متطوعون لديهم معرفة عملية بالرياضة وحماس لهذه الرياضة. يمكنك استئجار مدرب رياضي مع التدريب والتعليم الكامل ، على الرغم من أن ذلك سيكلفك الكثير من المال.

وسّع مجال رؤيتك:

 إذا كنت تريد أن تكون جيدًا حقًا في الرياضة ، فلا يكفي مجرد التركيز على بعض الرياضات. من المهم أن تستهدف نطاقًا واسعًا مع تمارينك. عليك بتدريب جميع اعضاء جسمك. سواء كنت تمارس رياضات متعددة أو تتبع تمرينًا روتينيًا كاملاً ، فإن تدريب جسمك بالكامل سيزيد من أدائك الرياضي.

تشيرعدة دراسات إلى أن الرياضيين يكون ادائهم أفضل إذا مارسوا أكثر من رياضة واحدة.

ركز على الأساسي أولاً:

 من المخاوف الشائعة بين الرياضيين الشباب الرغبة في الانخراط في الأنشطة المتقدمة بسرعة. هذه ليست طريقة فعالة لتمضية وقت التدريب. أنت بحاجة إلى أساس متين قبل الانتقال إلى أشياء أكثر أهمية. إذا كنت جديدًا في رياضة ما ، فخذ الكثير من الوقت حسب الضرورة لإتقان الحركات الأساسية. سيؤدي ذلك إلى تسهيل فهم المهارات المتقدمة على المدى الطويل.

حسب الدراسات "المهارات الحركية" الأساسية (مثل القفز والركل) يجب إتقانها بشكل صحيح أولا قبل الانتقال إلى المهارات الرياضية التطبيقية.

اترك مساحة للمرونة:

 في منافسة حقيقية ، لن تسير الأمور عادةً وفقًا للقواعد. أثناء التدريب ، ستلعب بشكل عام في ظل الظروف المثلى. من أجل ضمان استعدادك لمواجهة تحديات غير متوقعة ، يجب أن تتوقع ظروف المنافسة. اسأل نفسك عما إذا كنت تتعلم مهارة ما أو إذا كنت تتعلم استخدام تلك المهارة في المسابقات التي ستشارك فيها.

عليك تذكر هذا الشعار: تدرب على الطريقة التي تريد أن تلعب بها.

لا توجد طريقة لتحضر نفسك في كل سيناريوهات المنافسة بشكل مثالي من الناحية العملية ، ولكن اللعب مع أشخاص آخرين يمكن أن يجعلك تعتاد على الأمور التي يجب أن تكون حذرًا منها.

أضف مستويات التحدي الجديدة أثناء تطويرك لمهارة:

 من الشائع أن تتكيف الأجسام مع مستوى التوتر. سوف يتباطأ التقدم إذا لم تستمر في رفع المخاطر مع تقدمك. يقوم لاعبو كمال الأجسام ورياضيون القوة بذلك عن طريق زيادة ممثلينهم أو الأوزان التي يعملون بها. بصفتك رياضيًا منافسًا ، فإن أفضل شيء يمكنك القيام به لمواصلة التحسن هو ممارسة المهارات أثناء شعورك بالتعب.

من المهم أيضًا زيادة سرعتك. عادة ما تأتي السرعة مع الممارسة ، لكن يجب أن تسرع في المهارة حتى تتعلمها .

تدرب حتى تصير معتادا على مهارتك:

 إذا كنت تتساءل متى يتم إتقان مهارة ما ، فالجواب هوعندما تكون قادرًا على القيام بذلك تلقائيًا وبدون تفكير. إنها تسمى مرحلة الحكم الذاتي ، وهو المستوى الذي تريد أن تكون فيه إذا كنت تريد المنافسة بشكل حقيقي. مع الوقت  ، ستندرج المهارة في النهاية في هذه الفئة. عندما تكون في منتصف لعبة ما ، فلن يكون لديك الوقت للتفكير في الأمر بالكامل ، لذا تدرب حتى يصبح كل شيء تلقائيًا حينها تعرف أنك جاهز.

عندما تكون في مباراة لكرة القدم ، من المحتمل أنك تحتاج إلى رمي الكرة أثناء مطاردتك من قبل العديد من المنافسين. لا يمكنك تكرار هذا الضغط في الممارسة الخاصة ، لذلك عليك التأكد من أن رميتك مثالية مسبقًا.

استمر بالتدريب:

 الممارسة ليست شيئًا يجب أن يتوقف أبدًا. حتى إذا كنت جيدًا في الرياضة ، فلا يزال بإمكانك التحسن. إذا توقفت عن التمرين ، فهناك فرصة أكيدة أن يهزمك شخص أكثر تصميمًا.

كيف تكون جيدًا في الرياضة

الجزء الثاني : قم بتقوية جسدك

طلب عضوية في صالة الألعاب الرياضية:

 يعرف أفضل الرياضيين أن التدريب لا يقتصر على المهارات الرياضية. تريد أن يكون جسمك حادًا قدر الإمكان بغض النظر عن الرياضة التي تمارسها. أثناء فترة التوقف عن ممارسة الرياضة ، حافظ على جسمك في حالة جيدة من خلال الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية. في حين أنه قد يبدو مخيفًا أو مكلفًا ، إلا أنه يستحق الاستثمار تمامًا إذا كنت تريد أن تكون جيدًا في الرياضة. هناك الكثير من الفوائد من الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية. كما تعلم من اللعب في فرق رياضية ، فإن ممارسة الرياضة مع الآخرين أمر محفز للغاية.

ابحث عن صالة ألعاب رياضية محتملة قبل الدفع مقابل العضوية. اذهب للتمشية واسأل عن التفاصيل. تأكد من أن الصالة الرياضية تناسب ظروف حياتك قبل أن تسدد دفعتك الأولى.

الحصول على قسط كاف من النوم:

 يجب أن يكون هذا واضحًا ، لكن قد تندهش من عدد المرات التي يتجمد فيها النوم الجيد. هذا صحيح بشكل خاص في أوقات التدريب المكثف أو التدريب ، عندما تكون الأشياء مشغولة للغاية بحيث يصبح من الصعب ملاءمة كل شيء في يوم عادي. ومع ذلك ، يحتاج جسمك إلى الراحة الكاملة.

إذا كنت مراهقًا ، يجب أن تحصل على 8-10 ساعات من النوم كل ليلة. إذا كنت بالغًا ، احصل على 7-9 ساعات من النوم كل ليلة.

اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن:

 يجب على الجميع الحرص على اتباع نظام غذائي يعود بالفائدة على أجسامهم. هذا مهم خاصة إذا كنت تريد أن تكون جيدًا في الرياضة. سوف يعمل تناول الوجبات السريعة ضد كل المجهودات التي تبذلها في صالة الألعاب الرياضية. اجعل نظامك الغذائي يعتمد على الخضروات بمختلف انواعها مثلا الخضروات الورقية ، والبقوليات ، والبروتينات الخالية من الدهون ، والحبوب الكاملة. قلل من "السعرات الحرارية الفارغة" (مثل الصودا) واستبدلها بالأشياء التي تحسن صحتك.

إذا كنت تعاني من عدم تحمل اللاكتوز ، فحاول التحول إلى منتجات الألبان. قد يبدو الأمر صعبًا ، لكنك ستحصل على الفوائد في غضون شهر.

شرب الكثير من الماء:

 لا يمكن الاستهانة بالماء كجزء من نظام غذائي صحي. سيساعدك البقاء رطبًا على الشعور بتحسن عقليًا وجسديًا. ينظم الماء كل شيء ، ويجب أن تتوقع أن تفقد بعضًا من ترطيبك الطبيعي من خلال التعرق أثناء ممارسة الرياضة.

إن المبدأ العام "8 أكواب في اليوم" ليس إلزاميًا ، ولكن يجب أن تحاول إبقاء الماء بجانبك كلما أمكنك ذلك. من المهم بشكل خاص أن تمتلئ بالماء أثناء ممارسة الرياضة.

احتفظ بزجاجة ماء قابلة لإعادة التعبئة معك:

 املأها عندما تكون فارغة. ستجد أن استهلاكك للمياه يزيد بشكل كبير إذا احتفظت به بالقرب منك.

تجنب المسكرات:

 لا ينصح بالمخدرات والكحول إذا كنت تريد أن تكون جيدًا في الرياضة. الكحول يكثر البول ، مما يعني أنه يستنزف جسمك من الماء. سينفق جسمك الموارد في محاولة للتخلص من الكحول ، وقد يؤثر ذلك سلبًا على أدائك الرياضي لعدة أيام بعد حدوثها.

على المدى الطويل ، يمكن أن تؤثر كمية السعرات الحرارية التي تهضمها من الكحول مثل عصير التفاح والبيرة سلبًا على أمعائك.

كيف تكون جيدًا في الرياضة

الجزء الثالث : تطوير الحالة الذهنية

ضع لنفسك أهدافًا طموحة ولكنها واقعية:

 هذا  يعني لا أن تكون غير واقعي أو أن تقول أنك ستصبح محترفًا في غضون عام. بدلاً من ذلك ، يجب عليك إلقاء نظرة على هويتك ومعرفة المكان الذي تعتقد أنك تريد أن تكون فيه. امنح نفسك متسعًا من الوقت لتحقيق هذا الهدف وقم بتقسيمه إلى أجزاء أصغر إذا كان الهدف مهمًا بشكل خاص.

على سبيل المثال ، إذا كنت لا تريد أن تصبح محترفًا ، فقم بإلقاء نظرة على المتطلبات ، واعمل على تحقيق كل منها. قد تحتاج إلى أن تصبح شبه محترف أولاً.

بدلاً من أن تركز على الهدف النهائي ، ركز على الأهداف الصغيرة بدلاً من ذلك. على سبيل المثال ، يمكنك التركيز على أسلوبك

كن رياضيًا جيدًا:

 أن تكون جيدًا في الرياضة يعني أكثر من القوة البدنية والسرعة. لكي تكون رائعًا حقًا ، عليك تطبيق هذا الموقف الإيجابي على كيفية تعاملك مع اللاعبين الآخرين ، حتى لو كانوا في الفريق الآخر. إذا خسرت مباراة ، فاهزم وأظهر الاحترام للاعب الآخر لانتصاره.

إذا كنت قدوة للروح الرياضية الجيدة ، فستتلقى نفس الاحترام عندما تفوز.

تعامل مع الخسارة على أنها تجربة تعليمية. اكتشف الخطأ الذي فعلته ، ثم حاول تحسينه في اللعبة التالية.

كن صبورا:

 مهما فعلت ، غالبًا ما تكون المهارات بطيئة في التطور. إذا لم تكن صبورًا ، فستحاول الانخراط في تقنيات أكثر تقدمًا قبل وقت طويل من استعدادك. سيضعف حافزك إذا كنت لا ترى تحسنًا فوريًا. ضع الهدف طويل المدى في اعتبارك وتمسك به بشدة أثناء تحقيقه.

تذكر: سيكون هناك دائمًا شخص يمكنه فعل ذلك بشكل أفضل منك ، على الأقل في البداية. يميل الرياضيون الذين نفد صبرهم إلى فعل أشياء سيئة.

اقبل النقد : عند ممارسة الرياضة ، ستتلقى انتقادات حتمًا ويجب أن تكون مستعدًا للاستماع عندما يكون ذلك لتحسين نفسك هل هم غاضبون لأنك فاتتك تمريرة أو هل يريدون حقًا مساعدتك على التحسن؟ تعلم كيفية التمييز بين النقد البناء والملاحظات الجارحة. في كثير من الحالات ، يمكنك استخدام النقد كدافع لتحسين نفسك في أي مجال يتعامل معه.

لا تكن دفاعيًا.  ستصير أكثر تعقيدا إذا تركت لنفسك بأن تصبح عاطفيًا ضد النقد.

ابق على نفسك تحت السيطرة. حتى إذا كنت تعتقد أنك الأفضل ، فكن منفتحًا على النقد البناء

قم بمصادقة مع لاعبين آخرين :

 أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الناس ينضمون إلى الفرق الرياضية في المقام الأول هو تكوين صداقات مع أشخاص جدد. إذا انضممت إلى فريق ، فستلتقي بالكثير من الأشخاص. من المحتمل أنك ستنمي صداقات مع بعض منهم على الأقل. إن جعل تلك الصداقات أولوية هو أمر جيد إذا كنت تريد أن تصبح رياضيًا رائعًا. يمكنك التدرب معهم في وقت فراغك. يساعد كذلك في رفع الروح المعنوية من اللعب مع الأصدقاء.

يمكن أن تتمتع بعض الرياضات الجماعية مثل كرة القدم ببعض المهارات التي تمارس في العزلة ، ولكن بالنسبة للآخرين (مثل حارس المرمى والتمرير) هناك حاجة إلى شخص آخر. من المفيد أن يكون لديك هذا الشخص الآخر كصديق. سيجعل عملية التدريب أكثر إمتاعًا على المدى الطويل.

اسمح لنفسك بالترفيه :

 من الممكن أن تصبح مهووسًا بأن تكون جيدًا في شيء ما لدرجة أنك تغفل عن سبب رغبتك في أن تكون جيدًا في منذ البداية. عدم قضاء الوقت في الاستمتاع بالرياضة التي تمارسها يؤدي إلى الإرهاق السريع. سواء كنت تتدرب أو تتنافس ، حاول أن تتذكر أسبابا اخرى لممارسة الرياضة.

على سبيل المثال ، قد يشمل ذلك الرضا الطبيعي الذي تحصل عليه من ممارسة الرياضة أو قضاء وقت ممتع مع الأصدقاء.

الجزء الرابع : النجاح في المباريات

احصل على قسط كبير من الراحة في اليوم السابق ليوم المباراة :

 في حين أنه من المستحسن أن تحاول الالتزام بجدول نوم منتظم ، فمن المهم بشكل خاص أن تفعل ذلك في الليلة التي تسبق مباراة كبيرة. ستكون المنافسة صعبة للغاية ، لذا لا يستحق أن تفقد ميزتك لمجرد أنك لم تكن مستعدًا للحصول على 8 ساعات على الأقل من النوم.

تناول الكربوهيدرات قبل المباراة:

 على الرغم من عدم التوصية بها بانتظام في نظام غذائي ، يجب على الرياضيين زيادة تناول الكربوهيدرات.  تمنح الكربوهيدرات جسمك في الأساس طاقة ، وستحتاج إلى الكثير من الطاقة إذا شاركت في الرياضات التنافسية.

ابتعد عن السكر لبضع ساعات قبل منافسة كبيرة. السكر والنشويات يجففان جسمك. هذا شيء تريد تجنبه في منتصف المنافسة.

مواكبة مع الوجبات الخفيفة. المباريات الأطول ستكون بمثابة اختبار للقدرة على التحمل ، ويمكن لشيء بسيط مثل قضيب الطاقة أو الموز أن يحدث فرقًا كبيرًا.

الإحماء:

 عمليات الإحماء مهمة لأي نشاط بدني شاق. يمكن أن تكون خفيفة جدًا ، لكن الإحماء يجب أن يساعد في منع الإرهاق المبكر والإصابة. حاول الإحماء قبل نصف ساعة من بدء اللعبة. قم بإطالة ذراعيك وساقيك. تعرق قليلا . سيضع هذا جسمك في الوضع المناسب للمنافسة.

تستخدم عمليات الإحماء أيضًا لمكافحة القلق. يمكن أن يكون القلق قبل المباراة مشكلة لبعض اللاعبين ، لذلك يجب أن تضع ذلك في الاعتبار إذا كان شيئًا اخترته وأنت تعاني منه.

تعرف على منافسيك:

 من المهم أن تكون لديك فكرة جيدة عما يمكن توقعه مع الفريق المنافس ، سواء كنت تلعب فرديًا أو كفريق. إذا كنت تريد معرفة التقنيات التي يجب عليك استخدامها وسط منافسين معينين ، فمن الجيد دراسة أساليبهم في الأيام والأسابيع التي تسبق مباراة كبيرة.

يحول علم التحليل المهارات الخاصة بزملائك في الفريق والمنافسين إلى صيغة دقيقة.  مطابقة كل لاعب لأفضل نقاط قوته هو جزء لا يتجزأ من نجاح الفريق. المحللون الرياضيون المحترفون يجعلون من عملهم تحليل السلوك الرياضي مهم للرياضيين.

استمر في التركيز على اللعبة:

 لن تصل إلى أي مكان إذا كنت قلقًا بشأن شيء آخر يحدث في حياتك. الحياة معقدة دائمًا وقد تكون هناك أشياء في حياتك الشخصية تزعجك. ومع ذلك ، على الأقل طوال مدة اللعبة ، لا يمكنك السماح لأي منها بالوصول إليك. قد يكون قول ذلك أسهل من فعله ، ولكن إذا كان الفوز في اللعبة يعني ما يكفي لك ، فمن السهل أن تبقي عينيك على الجائزة.

اجعل شغفك وطموحك اكثر من غيرك:

 قد يكون لدى العديد من أفضل الرياضيين القدرة الطبيعية على ذلك ، لكن سبب نجاحهم في النهاية هو أنهم يريدون الفوز أكثر من أي منافسة. من الصعب أن تتطور بداخلك ، ولكن إذا كانت الرغبة شديدة بما يكفي ، فستفعل أي شيء تقريبًا لتحقيق أحلامك. ينطبق هذا بشكل عام على عقلية التدريب ، لكنه مهم للغاية أثناء المنافسة. المبلغ الذي تريد كسبه سيكون له تأثير على المدى الذي ينتهي بك إلى دفع نفسك فيه. أحيانًا قد يكون الفارق بين الفوز و الخسارة صغير جدا جدا . يتم صنع عالم من الاختلاف مع هذا الجهد الإضافي الصغير و البسيط. فقط عليك ان تتذكر ان شغفك هو مفتاح نجاحك.